تفسير الأحلام

تفسير الاستغفار في المنام

رؤية الاستغفار في المنام، تفسير حلم الاستغفار للعزباء، الاستغفار في المنام للحامل، رؤية الاستغفار للمتزوجين، رؤية استغفار ميت في المنام، رؤية أحد المقربين يستغفر في المنام.

الاستغفار هو أحسن دكر يمكن أن يعطر الإنسان به فمه ويملأ به قلبه ويشغل به باله، الاستغفار يجلب الرزق وراحة البال ورضى الرحمن والذرية الصالحة، ويقول أهل العلم كل دكر له قواعد العدد الوقت الاستعداد ….إلا الاستغفار والصلاة النبي فهي غير محدودة العدد أو مرتبطة بزمن استغفر وصل على الحبيب متى شئت وبأي عدد سئت فكلما زدت كان أحسن.

الاستغفار في المنام، يدل على سعة الرزق، طول العمر، دفع البلايا، والذرية الصالحة، وذلك بحسب حالة الرائي وهيئة ظهور الاستغفار في الرؤيا.

رؤية الاستغفار في المنام للعزباء، الفتاة العازية إدا رأت كأنها تستغفر الله في المنام، دل على فرج وراحة بال سوف تنعم بها خصوصا إدا كانت مشغولة البال بأمر ما فإنه سوف يتحقق بإذن الله تعالى.

العزباء إذا رأت في المنام، كأنها تستغفر الله بعد ارتكابها لذنب في الحلم، فتشير لمرورها بمشكلة أو معضلة وسوف تنجو منها وتتخلص منها.

رؤية الاستغفار في المنام للمتزوجين، خاصة إدا كان في الصلاة أو السجود أو الركوع فإنه يدل على سماع الأخبار السارة وقد يكون بشرى بالحمل أو رزق غير منتظر.

المرأة إدا رأت كأنها تستغفر الله في المنام، وهي تبكي وخاشعة دل ذلك على طهارتها وعلى صراعها واصرارها على تجنب الحرام.

الاستغفار في المنام للحامل، يدل على تيسير الولادة وسلامتها هي وجنينها.

رؤية ميت يستغفر الله في المنام، دل على مكانته وحسن حالة في مقامه.

رؤية أحد المقربين يستغفر الله في المنام،

فقد تكون بشارة لك بجديد في حياتك زواج وظيفة امنية تتحقق، لأن هدا يعكس رغبتهم في أن يصيبك فضل الله ورحمته.

رؤية الاستغفار من غير صلاة دل دلك على الزيادة في العمر، وربما دل الاستغفار على النصر ودفع البلايا.

من رأى أنه يستغفر فإن الله يغفر له ويرزقه مالا وأولادا وجنانا وخدما.

من رأى في المنام، كأنه سكت عن الاستغفار فإنه منافق،

المرأة إدا رأت في المنام كأم أحدا يقول لها استغفري ربك فربما تدل على أنها ترتكب إثما أو فاحشة.

من رأى كأنه يستغفر الله نال رزقا حلالا وولدا.

من رأى كأنه أفرغ من صلاته واستغفر فإن دعاؤه يستجاب،

من رأى كأنه يستغفر بعد الصلاة وكان لغير القبلة فإنه يذنب ذنبا ويتوب عنه، والله تبارك وتعالى أعلم.

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى